مقدمةعن أسماء الله الحسنى
إن لله 99 اسمًا ولكل اسم منها له معانيه، فقد ورد عن أبي هريرة رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال:”إن لله تسعة وتسعين اسمًا مائة إلا واحدا من أحصاها دخل الجنة”.أسماء الله الحسنى، ص 8-1210، محمد راتب النابلسي. إصدار دار المكتبي للطباعة والنشر والتوزيع (2002). الطبعة الأولى.
أسماء الله الحسنى كاملة ومعاني بعضها
- الملك: أن الله المتصرف بكل هذا الكون.أسماء الله الحسنى، ص 8-1210، محمد راتب النابلسي. إصدار دار المكتبي للطباعة والنشر والتوزيع (2002). الطبعة الأولى.
- القدوس: يعني المنزه عن كل وصف من أوصاف الكمال التي يعرفها الإنسان.
- السلام: أن الله سلم من كل عيب أو نقص في أية صفة من صفاته.
- المؤمن: أن الله يعرف قدراته ويعرف ما يملكه.
- المهيمن: أن الله الرقيب على كل شيء فهو يعلم السر وما يخفى.
- العزيز: أن الله لا يوجد مثيل أو نظير له، وهو الغَالبُ الذي لا يستطيع أي شيء غَلّبَهُ.
- الجبار: أن الله هو العالي ولا يستطيع أي مخلوق الوصول إليه.
- المتكبر: أن الله عظيم لا يزول ملكه، ولا يحب ظلم عباده.
- الغفار: أنه يغفر ذنوب عباده في أي وقت.
- القهار: أنه القادر على التحكم بكل شيء وتيسيره كما يشاء.
- الوهاب: كثير العطاء.
- الرزاق: أنه وحده القادر على أن يرزق جميع عباده.
- الفتاح: أنه وحده القادر على فتح ما يغلق من الأبواب في وجه عباده.
- العليم: الذي يعلم كل شيء في هذا الكون.
- القابض الباسط: أي بأنه قد يمنع عن عبده شيئًا ما يريده؛ ليمنحه أفضل منه.
- المعز المذل: هو الذي يرزق المؤمن ليرفع من قدره وشأنه.
- الخالق: أنه وحده من خلق هذا الكون وما فيه.
- البارئ المصور: هو الذي أبدع في خلقه دون نقص أو عيب.
- اللطيف: أن من لطف الله بعباده بأنهم لا يرونه أو يسمعونه لكنهم مؤمنون به في عقولهم.
- العادل: أن الله يعدل في كل شيء سواء بخلقه أو رزقه أو غيرها.
- الحليم: هو الذي يؤخر العقاب؛ ليمنح العبد فرصة ليتوب.
- الشكور: أن الله يكافئ عبده على فعله البسيط جزاءًا كبيرًا.
- الكريم: هو الذي يمنح نعمه لعباده دون أن يطلبوها ويستر عيوبهم.
- الحكيم: هو الذي يُسّيُر أمور عباده لحكمة لا يعلمها أحد.
- الحق: يعني المتصف بالوجود والديمومة.
- الودود: يعني بأن الله يحب عباده الصالحين ويودهم.
- التواب: يغفر جميع ذنوب عباده.
- الهادي: هو الذي هدى عباده لطرق النجاة.
- الرحمن الرحيم: أن الله رحيم بجميع عباده ومخلوقاته.
- الكبير: يعني بأن الله عظيم يملك الكمال.
- البديع: يعني بأن الله أبدع وتفنن في خلقه.
- الصبور: يعني بأن الله لا يستعجل بعقاب المذنبين بل يصبر عليهم حتى يتوبوا.
- الله: يعني بأن عباده يعبدونه طاعة ومحبة لعظمته.
- النور: يعني بأن الله هادي أهل السماء والأرض.
- الحفيظ: يعني بأن الله يحصي أعمال عباده ويحفظها لهم.
- الولي: يعني بأن الله هو النصير لعباده المؤمنين وهو الذي يتولى أمورهم.
- المحصي: يعني بأن الله يحصي كل شيء مهما كان صغيرًا أم كبيرًا بعلمه.
- الخبير: يعني بأن الله لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء.
- مالك الملك: يعني بأن الله يتصرف بملكه كما يشاء.
- ذو الجلال والإكرام: يعني بأن الله صاحب العظمة والكبرياء.
- الضار النافع: يعني بأن الله بيده النفع والضر.
- الرقيب: يعني بأن الله يعلم ما تخفي صدور عباده.
- الخافض الرافع: يعني بأن الله يخفض منزلة الطغاة، ويعلي من شأن الصالحين.
- الحسيب: يعني بأن الله يكافئ عباده على طاعاتهم.
- المقيت: يعني بأن الله هو الحفيظ والشهيد على كل شيء.
- الجليل: يعني بأن الله له العزة والغنى والعظمة.
- المجيب: يعني بأن الله يستجيب لدعاء عباده.
- الوكيل: يعني بأن الله هو الكفيل بجميع أرزاق عباده.
- الواسع: يعني بأن الله لا حدود لعلمه، وقدرته، وصفاته، وأسمائه.
- الواحد: يعني بأن الله تفرد بصفاته وقدراته فلا يوجد مثيل له.
- الحي: يعني بأن الله لا يموت.
- القيوم: يعني بأن الله لا يزول، وهو العالم بكل الأمور.
- الأول والآخر: يعني بأن الله لا يوجد شيء قبله أو بعده.
- الظاهر والباطن: يعني بأن الله ليس فوقه أو تحته شيء، وبأنه يعلم ظاهر الأمور وما خفي منها.
- السميع: يعني بأن الله يستطيع سماع جميع الأصوات وفهمها.
- البصير: يعني بأن الله يستطيع رؤية كل شيء مهما صغر.
- الرؤوف: يعني بأن الله عظيم الرقة والرحمة.
- الغفور: يعني بأن الله يغفر ذنوب عباده مهما بلغت وتكررت.
- المنتقم: يعني بأن الله ينتقم من الطغاة والظالمين.
- العلي: يعني بأن الله يتعالى عن أي نقص لا يليق به.
- الصمد: يعني بأن الله تدعوه جميع خلائقه لعلمها بقدراته.
- العظيم: يعني بأن جميع المخلوقات تهاب الله، وتعظمه، وتعبده.
- الحكم: يعني بأن الله له الحكم، وهو وحده من يستطيع حكم ما يشاء.
- الشهيد: يعني بأن الله لا يخفى عليه شيء.
- الغني والمغني: يعني بأن الله غني لا يحتاج إلى شيء، وهو وحده من يستطيع اغناء عباده.
- العفو: يعني بأن الله هو من يمحو السيئات.
- الجامع: يعني بأن الله جامع لكل صفات الكمال والعظمة.
- الواجد: يعني بأن الله غني غنى ليس بعده فقر.
- المبدي المعيد: يعني بأن الله هو بدء بخلق الخلق، ومن ثم سيعيده للحياة مرة أخرى يوم القيامة.
- الحميد: يعني بأن جميع المخلوقات تحمد الله باستمرار.
- البر: يعني بأن الله يحسن إلى عباده بشكل كبير.
- الباعث: يعني بأن الله هو من بعث الأنبياء، وهو من سيخرج الناس من قبورهم يوم القيامة.
- القادر المقتدر: يعني القادر على كل شيء وحده ولا يحتاج مساعدة من أحد.
- الماجد المجيد: أن الله واسع الكرم، وتمجده جميع مخلوقاته.
- المحيي المميت: أن الله هو القادر على إحياء المخلوقات ومسؤول عن موتها.
- المقدم المؤخر: أن الله هو وحده من يستطيع تقديم الأشياء وتأخيرها.
- المانع: أن الله يمنع عباده عن فعل كل ما يؤذيهم، وهو الذي يدافع عن المؤمنين ويحميهم.
- المقسط: أن الله يحكم بالعدل، ويمنح كل عبد نصيبه في هذه الدنيا.
- الوالي: أن الله مالك كل شيء، وهو من يستطيع التصرف بها.
- الباقي: أن الله حي باقٍ.
- الرشيد: أن الله هو من يرشد عباده إلى طريق الهداية.
- الوارث: أن الله هو وحده من يرث الأرض والسماء بعد فناء مخلوقاته.
- القوي: أن الله يملك القوة والقدرة على فعل كل شيء.
- المتين: أن الله هو القوي الذي لا يتعب أبدًا.
- الستار: أن الله يستر على عباده؛ لأنه يحب الستر والحياء.
- الرب: هو المالك.
- الحافظ: يحفظ أوليائه من الذنوب.
- الأكرم: عظيم الكرم والعطاء.
- المضل: يضل المؤمن عن طريق الغواية.
- عالم الغيب والشهادة: يعلم ما يخفى على الناس.
- المدبر: يعني أن الله هو مدبر هذا الكون.
- الشافي: هو القادر على شفاء عباده.
- المسخر: أي سخر الكون لعباده.
- المريد: أي يفعل ما يريد.
- المصطفي: أي يختار ويصطفي من عباده من يريد.
- الديان: أي الذي يحاسب عباده على ذنوبهم يوم القيامة.
- العالم: أي أن الله يعلم كل شيء.
- المبين: أي يبين لعباده طريق الهداية.
- مؤتي الحكمة: أي أن حكمة الله مطلقة.