قرحة المعدة هي قروح مفتوحة تتطور على بطانة المعدة، والأمعاء الدقيقة، والمريء، كما أنه اضطراب شائع يتطور استجابة للعديد من العوامل مثل العدوى البكتيرية، واستخدام بعض الأدوية، وكذلك نمط الحياة، والعوامل الغذائية.
ما هي أعراض قرحة المعدة؟
- حرقان أو ألم المعدة هو أكثر أعراض شيوعًا، فقد تشعر بالألم في أي مكان بين زر البطن، والصدر، وقد يتميز الألم المصاحب لقرحة المعدة بالتالي:
- يحدث عندما تكون المعدة فارغة، مثل بين الوجبات أو أثناء أوقات الليل.
- يحدث عندما تكون المعدة فارغة، مثل بين الوجبات أو أثناء أوقات الليل.
- يحدث عندما تكون المعدة فارغة، مثل بين الوجبات أو أثناء أوقات الليل.
- يتوقف لفترة وجيزة بعد تناول الطعام، أو بعد أخذ مضادات الحموضة.
- يستمر لمدة دقائق إلى ساعات.
- يأتي ويختفي لعدة أيام، أو أسابيع، أو أشهر.
- التجشؤ.
- التجشؤ.
- التجشؤ.
- الشعور بالغثيان.
- ضعف الشهية.
- القيء.
- فقدان الوزن.
- وجود دماء في البراز، أو ظهور براز أسود أو زهري.
- وجود دماء في البراز، أو ظهور براز أسود أو زهري.
- انخفاض عدد خلايا الدم (الأنيميا).
- وجود والتي تشتمل على التعب ، ونقص الطاقة، والضعف، وسرعة ضربات القلب، وشحوب البشرة.
أسباب قرحة المعدة
- الاستخدام طويل المدى للعقاقير المضادة للالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) مثل الأسبرين والأيبوبروفين.
- عدوى بالبكتيريا التي تعرف باسم هيليكوباكتر بيلوري.
- وجود أورام سرطانية نادرة أو غير سرطانية في المعدة ،أو الاثني عشر، أو البنكرياس، والتي تعرف باسم متلازمة زولينجر إليسون.
- يمكن أن يزيد التدخين، واستهلاك الكحول الزائد من خطر تكوين القرحة، وكذلك إبطاء التئام القرحات الموجودة بالفعل.
- كبار السن الذين يعانون من أمراض مثل التهاب المفاصل معرضون بشكل خاص للإصابة بقرحة المعدة.
تشخيص قرحة المعدة
يمكن أن تشتمل اختبارات تشخيص قرحة المعدة على التالي:
التاريخ الطبي
للمساعدة في تشخيص القرحة الهضمية، يقوم الطبيب بطرح بعض الأسئلة حول تاريخك الطبي، وأعراضك، والأدوية التي تتناولها.
تأكد من ذكر الأدوية التي تتناولها بدون وصفة طبية، وخاصة الأدوية المضادة للالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) ، مثل:
- الأسبرين
- الايبوبروفين
- النابروكسين
قد يساعد الفحص البدني على تشخيص قرحة المعدة، حيث يقوم الطبيب بالتالي:
- يتحقق من انتفاخ البطن.
- يتم النقر على البطن بحثًا عن أي ألم.
سيقوم الطبيب بإجراء هذه الاختبارات للتأكد من وجود أي عدوى بكتيرية:
- فحص الدم.
- اختبار التنفس اليوريا..
- اختبار البراز.
- التنظير الهضمي العلوي (GI).
- التصوير المقطعي المحوسب (CT).
- إذا كنت تعاني من ألم حارق في الجزء العلوي من المعدة، والذي يزول عند تناول الطعام أخذ مضادات الحموضة.
- إذا كنت تتقيأ الدم أو لديك علامات أخرى لنزيف الجهاز الهضمي، فعليك الانتقال إلى قسم الطوارئ فورًا، فقد تتسبب قرحة المعدة في حدوث نزيفًا حادًا، مما قد يتطلب نقل الدم أو الجراحة.
- ألم شديد في البطن، والذي قد يشير إلى ثقب أو تمزق في القرحة، فهذه الحالة طارئة، وقد تتطلب جراحة لإصلاح الفجوة التي حدثت في المعدة.
- القيء، وآلام البطن يمكن أن يشيروا إلى وجود انسداد، وهذا قد يتطلب جراحة عاجلة.
غالبا ما ترتكز علاجات قرحة المعدة على تحييد حمض المعدة، وإليكم أهم العلاجات الطبيعية لقرحة المعدة:
- عليك التوقف عن التدخين، وتجنب القهوة والكحول، لأن هذه العادات قد تزيد من إنتاج حمض المعدة ،وإضعاف الحاجز المخاطي في الجهاز الهضمي مما يعزز من تشكيل القرحة، وبطء شفاء القرحة.
- لا تأخذ الأدوية المضادة للالتهابات أو غير الستيرويدية.
- إذا كانت الأعراض خفيفة، فيمكنك تجريب مضاد للحموضة بدون وصفة طبية لتحييد حمض المعدة.
يعتمد اختيار العلاج على ما إذا كانت القرحة ناتجة عن العدوى ببكتيريا الملوية البوابية، حيث يرتكز العلاج على قتل العدوى، وبغض النظر عما إذا كانت البكتيريا هي السبب، فإن تقليل الحمض في المعدة يعد نقطة تركيز مهمة أخرى للعلاج.
وينصح بالعلاجات التالية لقرحة المعدة:
- استخدام الأدوية المانعة للحموضة.
- استخدام الأدوية التي تحمي بطانة المعدة، والاثني عشر.
- راحة الأمعاء: ينصح بالراحة في الفراش، وشرب السوائل بدون طعام على الإطلاق لبضعة أيام، حيث يساعد ذلك على اعطاء فرصة للقرحة لكي تبدأ في التعافي دون أن تتهيج.
- الأنبوب الأنفي المعدي: حيث يتم وضع أنبوب رفيع ومرن عبر الأنف وإلى أسفل المعدة، حيث يساعد ذلك على تخفيف الضغط على المعدة، مما يساعد على تعافي قرحة المعدة.